الجامعة الخاصة “المعهد العالي للعلوم” هي جامعة جزائرية خاصة متعددة الميادين تأسست عام 2019، معتمدة من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الجزائرية ابتداء من تاريخ 26 نوفمبر 2019 تحت رقم 195.
تقدم 6 تخصصات في ميادين مختلفة، بطاقم ذو خبرة 20 سنة في مجال التعليم والتكوين داخل الوطن وخارجه و شركاء على عدة مستويات.
تحرص الجامعة على تقديم خدمة تعليمية وبحثية على أعلى مستوى وترسخ في خريجيها ثقافة القيادة، والمسؤولية المقاولاتية، العمل التطوعي، مفهوم التعلم مدى الحياة والتعليم المستمر.
تحتوي الجامعة في حرمها الجامعي المقدر ب 6500 متر مربع على أربع كليات رئيسية، تم إنشاؤها لتكون نقطة التقاء بين العالم والأستاذ الجزائري من جهة، وبين الطالب الجزائري الذي يحمل نية الاستزادة في طلب المعرفة، وصقل ملكاته، وتحسين أدائه البحثي والعلمي.
جامعة خاصة
مفتوحة على الطلبة الأجانب، و الشراكة العلمية إفريقيا و دوليا”
‘ ترتكز على ديناميكية البحث، و الحفر المعرفي الجاد’
‘لكل الطلبة الجزائريين الراغبين في الاستزادة المعرفية’ دولية مفتوحة على الطلبة الأجانب، و الشراكة العلمية إفريقيا و دوليا”
للعديد من التخصصات، والحقول المعرفية، بمختلف اللغات
الطاقم الشبابي للمعهد العالي للعلوم يسعى دوما الى تطوير أساليب التدريس و إيجاد الحلول لجميع المعضلات التي تواجه
نمتلك في المعهد العالي للعلوم حوالي 30 + شراكة مع مؤسسات صغيرة و متوسطة و كبيرة لفائدة طلبتنا و كذا 10 شراكات مع أندية علمية جامعية كبيرة و التي تتيح للطالب توسيع مداركه و مهاراته العلمية و العملية ليتقرب بها من الواقع المهني الوظيفي.
نؤمن في المعهد العالي للعلوم بأهمية المهارات العملية بنفس أهمية المهارات العلمية لذا نوفر نوفر للطالب حياة طلابية خارج قسم دراسته مثل النوادي علمية, الفعاليات الطلابية, المحاضرات و زيارات ميدانية.
يركـز هـذا القسـم عـلى جعـل الاسـتعداد الوظيفـي أولويـة لطـلاب المعهـد العـالي للعلـوم كونهـا عمليـة تســتمر مــدى الحيــاة ، تتمثــل مهمــة الجاهزيــة المهنيــة و الوظيفيــة في تثقيــف الطــلاب ودعمهــم أثنــاء استكشافهم وفهم أنفسهم والخيارات المهنية.
ونحـن نعتقـد أن توفـري خـبرات قيمـة لجميـع المتعلمـني مـع الخدمـات المهنيـة عاليـة الجـودة والتكنولوجيـا، سوف تضمن نجاعة و فعالية في حياتهم المهنية المختارة بأكبر قدر ممكن من الكفاءة
نحاول في المعهد العالي للعلوم تسهيل التواصل مع طلبتنا و عائلاتهم و هذا إيمانا منا بفعالية التواصل في نجاح مسار الطالب.